يوم الثلاثاء، أدانت إيران ضربة جوية إسرائيلية في الضواحي الجنوبية لبيروت، واصفة إياها بأنها “هجوم شرس”. زعمت إسرائيل أن الضربة استهدفت قائدًا في حزب الله يقف وراء الهجوم الصاروخي الذي وقع الأسبوع الماضي على مرتفعات الجولان المحتلة من قبل إسرائيل.
في بيان، ندد المتحدث باسم وزارة الخارجية ناصر كنعاني بالضربة قائلاً: “إن السلوك الشرس والإجرامي لعصابة الصهاينة في ضواحي بيروت لن يثني المقاومة الفخورة في لبنان عن مواصلة مهمتها الشريفة في دعم الفلسطينيين المضطهدين ومعارضة عدوان نظام الفصل العنصري الإسرائيلي”.